خوفا من العمى بريطانية تنام مفتوحة العينين

تخشى بريطانية من أن تغلق عينيها أثناء نومها خوفاً من أن تفقد بصرها، بعد خطأ طبي وقع فيه الأطباء أثناء إجراء عملية في عينيها.

وكانت داون نايت (47 عاماً) خضعت لعملية تجميلية في عام 2012، لرفع جفون العينين، إلا أن الطبيب أزال الكثير من الجلد من الجفن السفلي، ما جعل الجزء الداخلي من العين، الذي يكون مغطى في العادة، معرضاً للهواء، حسب جريدة «دايلي ميل». ولحقت أضرار شديدة بعينها اليسرى، ونصحها الأطباء باستخدام مرهم خاص سميك في كلتا عينيها أثناء النوم يمنعها من الرؤية إلى أن تغسل وجهها في الصباح. وتعيش نايت مع زوجها وابنيها، في مدينة دورهام، ومنذ أن أجرت العملية تعيش في كابوس من الألم والخوف من فقدان البصر. وتسعى حالياً إلى الحصول على تعويضات من الطبيب، ما دفعها إلى رفع قضية أمام المحكمة.
وعلى الرغم من المشكلات المحيطة بالطبيب الإيطالي الجنسية، فإن عيادته مستمرة في تقديم خدماتها للراغبين في إجراء جراحات تجميلية، ولا يزال مرخصاً للعمل من قبل المجلس الطبي العام في بريطانيا.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.