نيجيريا.. بوكو حرام تدير عجلة سبي النساء في اتجاه الصفر

لم يكن اختطاف 276 طفلة، وتسجيل الاعتراف بالخطف من قبل زعيم بوكو حرام بنيجيريا، وتأكيد مصير البيع في سوق العبودية والزواج، مجرد طعم للتفاوض على ما هو أكبر من هذا الحادث. بل إنه واحد من مأساة نساء جزء من البلد نيجيريا التي أعاد اختطاف تلميذات لا يتجاوز عمرهن 12 سنة من مدارسهن، واقع العبودية إلى نقاش الأحداث، حيث سوق لبيع البشر في نيجيريا يجعل النساء في المربع الخطر دائما، لسحب كرامتهن تجاه أفظع الممارسات : السبي. وهو ما يجعل نسبتهن ما بين 740 ألف شخص يعيشون في وضع العبودية، حسب ما أوردته منظمة «ووك فري»، ومرشح لأن يكون مرتفعا. وحسب تأكيدات الكاتب جون سارت، كاتب عمود بموقع سي إن إن،  فإنّ الفتيات اللائي يتم بيعهن للزواج أو العبودية ينتهي بهن المطاف عاملات منازل، يغتصبهن «أزواجهن» الذين يشتريهن أو يحصلون عليهن، وبعضهن يعملن تحت التهديد بالعنف فيما تباع أخريات لصناعة الجنس العالمية. وقد اعتبر أن  نيجيريا تعد مركزا إقليميا للتجارة بالبشر، وأورد ما روته مقررة الأمم المتحدة للتجارة بالبشر جوي نغوزي إيزيلو، عن قصة فتاة نيجيرية تم بيعها، ونقلت في  رحلة العبودية من بلدها إلى تركيا وصربيا ثم سلوفينيا فالمجر فإيطاليا.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.