عنفه ظاهرة اجتماعية لها ارتباط بالثقافي قبل كل شيء. عنفها مجرد حالات محسوبة على ردة الفعل ولا يكون له أثر كبير يهدد المؤسسة الزوجية ونفسية الزوج كما يحدث في عنفه. عنفه تاريخي وممتد وعليه إجماع بتجريمه ومناهضته في كل الاحتجاجات والتقارير الرسمية وغيرها. عنفها نفسي يدخل في الدفاع لا السلوك، بين السلوك العنيف وردة الفعل العنيفة تكمن خطورة عنف الزوج الذي استولى على المراتب الأولى في أنواع العنف في المجتمع.