كلنا لصوص، وإلا ما كان للجسد أن يحترق، ولا أن تتحول بيوتنا إلى استديوهات مكشوفة لبرامج الواقع، بكاميرات خفية أو سرية. ولا أن يمنح البعض نفسه حق الامتياز وقبله حق التهجم على الآخر في عقر داره ،بدعوى حفظ العرض والنهي عن المنكر المختزل في ممارسة الجنس بين أبناء نفس الجنس. وليس في هتك عرض أو تزويج قاصر.