يمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية ومشاكل الصحة العقلية وارتفاع خطر الإصابة باضطرابات النوم على احتياجات النوم لدى النساء.

إليك أبرز الأفكار والقطع الفاخرة التي تزيد من أناقة منزلك خلال موسم الاحتفالات، وتحوله إلى واحة من الفخامة والرقي توفر أجواء ساحرة ودافئة، حيث يجتمع الأهل والأصدقاء لتبادل لحظات سعيدة لا تُنسى.

الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل. يجب أن نولي اهتمامًا بصحتنا الداخلية من خلال تناول الطعام الصحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كافٍ من النوم. عندما نعتني بصحتنا الداخلية، سينعكس ذلك بشكل طبيعي على مظهرنا الخارجي.

قد يعيش الإنسان طوال حياته، دون أن يدرك المعنى الحقيقي للسعادة، ويتعامل الكثير من الناس، مع مرور الأيام، بمنطق مرور الكرام، ولا يستطيعون التقرب من ذواتهم بشكل حقيقي، أو يؤجلون السعادة ويربطونها بتحقيق هدف معين، قد يصلون إليه أو لا، فيما يعرف علميا ب «متلازمة تأجيل السعادة»، والتي يصفها علماء النفس بأنها سمة العصر.وهي المحرك الرئيسي لشعور الإنسان بالضغط المستمر، أو الدخول في نوبات حزن بدون سبب واضح، اقتربنا من تلك المتلازمة مع الكوتش «هاجر الجور».

تنتشر الصورة النمطية القائلة بأن النساء أكثر تحدثاً من الرجال في العديد من الثقافات، ولكن دراسة واسعة النطاق أجراها باحثون من جامعة أريزونا في عام 2007 دحضت هذا الادعاء.

يفتح لنا فندق «رويال منصور» الدار البيضاء أبواب مطعمه «La Brasserie»، تحت إشراف الشيف «Eric Frechon»، الحائز على لقب أفضل حرفي في فرنسا، لتقديم قائمة مليئة بنكهات شهية لا تُقاوم.

هي أمراض حديثة نسبياً، ترتبط بعوامل كثيرة متداخلة، وقد تمر تلك الأعراض على الإنسان دون انتباه، فلا ينتبه لخطورتها أو ما تمثل، دكتور هشام برادة طبيب متخصص في أمراض النوم، قدم لنا كل ما تريدون معرفته عن تلك الأمراض وما هي انعكاساتها على الوظائف الحيوية للجسم.

يفتح لنا فندق «رويال منصور» الدار البيضاء أبواب مطعمه «La Brasserie»، تحت إشراف الشيف «Eric Frechon»، الحائز على لقب أفضل حرفي في فرنسا، لتقديم قائمة مليئة بنكهات شهية لا تُقاوم.

تخيل نفسك مسترخياً في فيلا فاخرة تطل على شاطئ رملي يتلألأ، أو مستمتعاً بمنظر بانورامي لجبال شاهقة، أو حتى مسترخياً في حديقة خيالية خصبة. هذه ليست مجرد أحلام، بل هي تجارب حقيقية يمكنك عيشها في هذه الأماكن الاستثنائية.

شهدت مدينة الدار البيضاء تنظيم النسخة الثالثة من المؤتمر الوطني للطب الإشعاعي يومي 17 و18 يناير 2025، تحت شعار “التصوير العصبي - التصوير الطبي للحوض”. واستقطب هذا الحدث العلمي أكثر من 400 مشارك، من أطباء متخصصين وأطباء في طور التخصص وتقنيين في التصوير الطبي وطلبة كليات الطب، إلى جانب نخبة من الخبراء المغاربة والدوليين.