صناعة الفرح بالرقص

صناعة الفرح معادلة ليست صعبة عندما تتحول فرقة رقص إلى يد من "المحنة"، هكذا رسمت "جينا" مسار توجهها الفني مع فرقتها التي لا يغيب عندها الأطفال.

ولأن العمق يعكسه الارتقاء بالحس الإنساني الى درجة العطاء، صارت برامجها مفتوحة على الفئات التي تحتاج إلى صناع فرح خارجيين، وهم الأيتام والعجزة .. ،” هي برمجة مقصودة لتقوية رصيد المجموعة، التي تحمل اسم جينا، من الحس الإنساني عبر جعل الرقص مساحة لجلب وتقديم السعادة، وهو ذات الحس الذي جعل جينا توظفه لإشراك معاق حركيا وذهنيا في عرض راقص بمسرح محمد الخامس، “كان يحب ترديد اسمي بعدما حضر إحدى العروض، شعور دفع بعائلته إلى الاتصال بي للتعبير عن إحساسه، إشارة التقطتها بحس من تعرف تأثير الرقص على ميزاج الأفراد، والنتيجة إشراكه في عرض خاص بالمسيرة الخضراء، كان حضوره مؤثرا، انعكس أيضا على حالته خلال العرض الراقص لفرقة جينا رقص”.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.