أطفالي وقيمة الوقت

لا يمتلك الأطفال حتى سن المراهقة القيمة المعرفية لأهمية ضبط الوقت، واحترام المواعيد، وتعليم الأطفال تلك المهارة يمنحهم مفتاح سحري لتجنب الكثير من المشكلات في الكبر.

ولكن هذه المهارة ليست سهلة وتتطلب من الوالدين الصبر والإصرار على منح أبنائهم تلك القدرة عن طريق :

  اعتبار إدارة الوقت مثل اللعبة فيقومون بمنح أبنائهم عداً تنازلياً لإنهاء مهمة معينة.

 إذا أردت أن تطاع فأمر بالمستطاع، لذلك لا ينبغي أن نحمل الأطفال ما لا يطيقوا ونبالغ في الدقة والمهام والمسؤوليات عليهم.

– على الوالدين بدء تعليم تلك المهارات في سن صغيرة لأن كلما كان الوقت مبكر كلما كان تعديل السلوك أسهل.

  تحديد الأولويات وهذه الطريقة تساعد الطفل والوالدين على معرفة الأشياء المحببة ومن ثم اكتشاف شغف الأطفال.

  البعد عن التوتر والصراخ والأوامر المتتالية ومحاولة تنفيذ عملية الالتزام بالوقت بسلاسة حتى لا يتحول سلوك الطفل إلى عِناد أمام أوامر الوالدين.

يستند مشروع "قطرة" الذي قامت بتطويره مجموعة من الطلاب بالمدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن في الدار البيضاء، إلى تطبيق على الهاتف النقال مرتبط بجهاز ذكي لإدارة المياه.
تأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية موسعة يرعاها المجلس الإقليمي لتنمية القطاع السياحي وجعل الإقليم نقطة جذب للسياحة الوطنية والدولية على حد سواء.
تجسد هذه الحملة، التي أطلقها المرصد الوطني لحقوق الطفل تحت شعار “لنعمل معا”، بإشراف من صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، عزم المغرب على حماية أطفاله من التنمر المدرسي، الآفة العالمية التي تتطلب التزام الجميع.