الخوف المرضي من المدرسة

الخوف المرضي هو عقبة وحاجز نفسي معقد يحتاج إلى التدخل والمواظبة على المرافقة والدعم الطبيين.

لا يقف أمر هذا الإحساس عند أول عهد لطفلك بالدخول المدرسي، بل هو خوف مرضي من فضاء يرتبط عند الطفل بغرباء ومجال تختبر فيه مهاراته، وتقارن بمهارات أقرانه الذين يدخلون بدورهم في دائرة الغرباء. الخوف الأول، أي الخوف من أول يوم في المدرسة، الذي عادة ما يكون ردة فعل الطفل تجاه أول تجربة، يعتبر عاديا وغير مقلق، لأنه يحتاج إلى الاستئناس فقط مع مرور الوقت، أو بمساعدتك على تجاوز تهويله للعلاقة الجديدة التي ستربطه بأشخاص وفضاء جديدين. لكن الخوف المرضي هو عقبة وحاجز نفسي معقد يحتاج إلى التدخل والمواظبة على المرافقة والدعم الطبيين، والسبب فيه هو الارتباط المفرط جدا بالأم، وكل ما يهدد هذا الارتباط يسبب الخوف. 

للتعبير عن هذا الخوف المقلق من المدرسة يلجأ الطفل إلى التظاهر بالمرض أو التمارض، ونتيجة ذلك ستظهر عليه علامات التعب وحتى ارتفاع في درجة الحرارة. بعض الأطفال يعبرون عن قلقهم وخوفهم بالتبول لا إرادي أيضا.

في حالة الخوف المرضي من المدرسة، والذي يجعل الطفل غير منضبط في الذهاب إليها، ورافضا لبناء علاقات مع زملاء القسم، ومبديا حالة من الاضطراب في وضعه الصحي، ستكونين مضطرة لطب المساعدة الطبية لا، فقط، مساعدتك المجردة له على تجاوز خوفه. 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.