مبادرة جديدة تفتح باب العمل للنساء وأمهات الأطفال في وضعية إعاقة

يهدف هذا المشروع إلى تسهيل حياة الأطفال المدمجين والمساهمة في تعزيز استقلاليتهم الدراسية والاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للنساء.

أعلنت مؤسسة الطاهر السبتي بالتعاون مع المدرسة العليا للأساتذة بالدار البيضاء عن إطلاق مشروع مبتكر في مجال المرافقة المدرسية للأطفال المدمجين في الأقسام المدرسية العادية والمتخصصة.

ويتمحور المشروع، الذي يحمل اسم “مهنة مرافق الحياة المدرسية: تمكين للنساء واستقلالية في المدرسة”، حول هدفين رئيسيين. الهدف الأول يركز على جانب “التعلم” من خلال مرافقة النساء في وضعيات هشة وتعزيز بناء الذات.

أما الهدف الثاني فهو تعزيز “رأس المال البشري” وتنمية قدرات النساء في وضعيات هشة، وذلك من خلال برنامج تدريبي في مجال مرافقة الحياة المدرسية. يهدف المشروع أيضًا إلى تعزيز الاستقلالية الاقتصادية والاجتماعية للنساء وتعزيز استقلالية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس.

وسيوفر المشروع التدريب لـ 25 امرأة، وتشمل هذه النساء أمهات الأطفال الذين يعانون من صعوبات في الدراسة أو يعانون من إعاقات غير مرئية.

كما يستهدف المشروع أيضًا الفتيات من الفئات الهشة الحاصلات على شهادة البكالوريا وما فوق، واللواتي تتراوح أعمارهن بين 18 وما فوق، واللواتي يهدفن لممارسة مهنة مرافقة الحياة المدرسية. تمويل المشروع يأتي من الصندوق الكندي لدعم المبادرات المحلية (FCIL).

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.