مساوئ ظاهرة التسول تتمثل في مسلسل جوج وجوه

نال المسلسل الدرامي المغربي "جوج وجوه" استحسانا وإشادة واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بعد عرض حلقته الأولى مساء الثلاثاء، على القناة الثانية ضمن سباق الإنتاجات الوطنية في شهر رمضان.

تمكن هذا مسلسل “جوج وجوه”، الذي تولى إخراجه مراد الخضي، الذي يسلط الضوء على خفايا التسول بالمغرب، من جذب انتباه الجمهور المغربي بسبب تناوله ظواهر اجتماعية شائعة في الشارع المغربي.

وفي حديثه لوسائل الإعلام، قال المخرج المغربي مراد الخوضي، إنه يحرص على خوض رهانات كبرى ويرغب في الاشتغال على الطابوهات؛ لذلك اختار من خلال هذا المسلسل الاشتغال على موضوع التسول في المغرب الذي أصبح ظاهرة اجتماعية مرضية من خلال قصص مجموعة من المتسولين وعائلاتهم.

وأوضح مخرج “جوج وجوه” أنه يناقش من خلال هذا العمل “قضايا المرأة وقضايا التهميش والفقر في إطار الإثارة والتشويق وبشكل قريب للمشاهد المغربي الذي سيحبه، خاصة أنه لا يخلو من المواقف الكوميدية؛ وهو عمل شامل قريب من المواطن المغربي، والعائلة ستشاهده بكل راحة لأنه يضمن الفرجة والمشاهدة”.

كم سبق أن أثار هذا المسلسل الدرامي الجديد جدلا واسعا خلال حملته الترويجية، حيث تمت مطالبة بمقاطعته بعد اتهامه بتشجيع المثلية الجنسية، قبل أن يقوم صناع العمل بنفي هذه الاتهامات.

هذا، وتجدر الإشارة إلى أن المسلس يعرف مشاركة كل من دنيا بوطازوت وعزيز داداس وعبد الله ديدان وماجدولين الإدريسي ونادية آيت وطارق البخاري وسحر الصديقي والرابور وينزا وآخرين.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.