نجاح مغربي جديد: خديجة بندام في قيادة المجلس الدولي للجمعيات النووية

أول امرأة تتبوأ هذا المنصب الرفيع داخل المجلس، الذي يمثل أكثر من 80 ألف مهني في هذا القطاع.

تولت الخبيرة المغربية خديجة بندام، ابتداء من يوم الأربعاء 01 يناير منصب النائبة الأولى لرئيس المجلس الدولي للجمعيات النووية، وهي منظمة دولية تأسست في عام 1990 وتجمع جمعيات نووية من مختلف أنحاء العالم.

وبذلك، أصبحت بندام، التي تمثل “المرأة في المجال النووي العالمي (Women in Nuclear-Global)”، أول امرأة تتبوأ هذا المنصب الرفيع داخل المجلس، الذي يمثل أكثر من 80 ألف مهني في هذا القطاع.

ستستمر ولاية الخبيرة المغربية لمدة عام، حتى انعقاد الجمعية العامة للمجلس، المقررة في فيينا بالتزامن مع المؤتمر العام التاسع والستين للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وأعربت بندام عن سعادتها، قائلة إنها “فرصة رائعة لخدمة وتعزيز وتنمية المجلس الدولي للجمعيات النووية”.

وأشارت إلى أن هذا المنصب، الذي منح لامرأة مغربية، يعكس ريادة المغرب ونفوذه المتزايد على المستوى الدولي، مما يعزز أيضًا إشعاع المملكة على الصعيدين الإقليمي والعالمي.

كما أعربت عن تطلعها للعمل مع زملائها القادة لإحداث تأثير كبير ودعم القطاع النووي على المستوى العالمي.

يعمل المجلس الدولي للجمعيات النووية، والذي يُعترف به كمنظمة غير حكومية من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، كمنتدى عالمي للنقاش وصياغة أهداف مشتركة بين الجمعيات النووية، بالإضافة إلى الدفاع عن مصالح المهنيين في هذا المجال.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.