بهذا العمل، يقدم حاتم عمور دعوة للتأمل في هشاشة الإنسان وقوته في آن واحد، مذكرا بأن خلف كل ضحكة قد تكمن حكاية، وأن الفن يمكن أن يكون سلاحا لمواجهة الحياة وخلق بصيص أمل حتى في أحلك الظروف.