كشفت دراسة ألمانية حديثة أن العلاجات الهرمونية المرتبطة بفترة انقطاع الطمث، والمعروفة باسم العلاج التعويضي بالهرمونات (HRT)، لا تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي كما كان يُعتقد سابقًا.
التعامل مع المنطقة الحميمة للمرأة يحتاج إلى حذر وحساسية كبيرة، لأن آلام تلك المنطقة لا تحتمل في حالات العدوى إضافة إلى علاقتها المباشرة بالرحم والمبيض.