يتوافد إليها يوميا العشرات من المواطنين، من داخل المغرب وخارجه بحثا عن العلاج بمياهها الطبيعية، التي تصل من المنبع ساخنة ومكبرتة. إنها حامة مولاي يعقوب التي أغرت المستثمرين لحط الرحال بها وإحداث أول منتجع صحي يرتبط مباشرة بالمركز الحراري لمولاي يعقوب، ويوفر العديد من برامج الرعاية الصحية والجمال.