لم أتوقع أن يطالب بحقه الشرعي من جسد ضعيف لم يستوعب بعد الطاحونة التي رمي فيها دون قوانين...

تقدم مهن سينما التحريك بالمغرب تجربة غنية عربيا وافريقيا، وريبرتوار أعمالنا مشرفة.

على هامش مهرجان سينما التحريك بمكناس، فتح الفن السابع أجواءه لأبي الفنون بمسرحية روميو وجوليت التي جابت أزقة المدينة في عرض ساحر.

قالت لا لاكتئاب بتر ساقها بعد عضة بيتبول. عرت على دعامة الساق المبتورة وهي على كرسي بملعب كرة المضرب. صارت بطلة افرقيا للتنس وملهمة بقوة التفوق. هي نجوى عوان

مؤمنة بالجمع بين الاهتمامات مؤسساتية كانت أونقابية أو جمعوية حد الاعتقاد أنها كل لا يتجزأ. هي رئيسة لجنة الجهوية والتنمية القروية بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ونائبة رئيس لجنة الميزانية بجهة مجلس طنجة تطوان الحسيمة، ومؤسسة جمعية وفاق للتضامن والمساواة وتكافؤ الفرص.

هي: «نكَّار». هو: عصبية ومبالغة وتدعي البطولة في كل ما تقوم به. هي: ينعم بالراحة والنوم قبل الفطور، دائما «مكونكتي» ويسهر للفجر. هو: تشتكي من التعب، الراحة بالنسبة لها كسل. هكذا يتهمون بعضهم بأسلوب النق إلى حد إفساد الجو الرمضاني الموسوم بالرحمة. الحالة تعكس ما اصطلحنا عليه بالتعبير العامي: «الترمضين». مصطلح يعكس هشاشة نفسية قابلة للانفعال والتوتر بسبب تغيير في العادات المعتادة. والحصيلة: هو من المريخ وهي من الزوهرة

العادات والسلوكيات اليومية في رمضان، تحيلنا على قراءة انتروبولوجية.

السلوكات المتناقضة التي تعلن عن نفسها خلال الشهر والتي ينتقدها الجميع، كل سنة، ولكنها موجودة في يومياتنا».

المظاهر هي ما يتحكم في السلوك والمبالغة في الشراء والإفراط في الاستهلاك.

فيه من الإطلاقية والاسراف ما يجعل له مزاجا مختلفا. ثلاثون يوما يطلع فيه الطبع والتطبع معا إلى سطح العلاقات الاجتماعية: إسراف مادي وسلوكي أيضا، روابط تبارك التسامح فقط لأن الشهر كريم، تدين في الأماكن العامة وانقطاع عن عادات «حليمة» القديمة في التقشف والهدوء، تناقض بين الإدعاء والممارسة. صورة عامة عن الناس ورمضان حيث الغلو عنوان كبير يحتاج لمشرحة ومشرحين .