هي أول مغربية عربية وإفريقية تحقق هذا الإنجاز، حيث حصدت الميدالية الذهبية في بطولة العالم للملاكمة بالهند يوم 26 مارس 2023، ودخلت تاريخ لعبة الملاكمة من أوسع أبوابها، خديجة المرضي فتحت قلبها لنساء من المغرب ...,

هي فنانة متعددة المواهبة، ممثلة، مغنية وعارضة أزياء، صاحبة وجه جميل وحضور قوي، تألقت في برنامج الكاميرا الخفية " فاصل ونواصل"، نساء من المغرب تواصلت مع فاتي جمالي، حول أحدث أنشطتها الفنية..,,

نشر تقرير"حالة سكان العالم"، الذي أعده صندوق الأمم المتحدة للسكان تفاصيل معطيات جديدة بخصوص وضع المرأة المغربية.

يحوز تيك توك كل يوم مساحة شاسعة ضمن مساحة أداوت الاتصال لدى مغاربة إسبانيا، على غرار باقي المغاربة سواء أكانوا في وطنهم أم كانوا في بقاع الله المختلفة

عرفها الجمهور المغربي بأنها صاحبة صوت عريض ووجه جميل، أطل عليهم من خلال إحدى برامج المسابقات، ثم حجزت لنفسها مكان في قلوب المشاهدين بإطلالتها الراقية، واختياراتها الفنية المختلفة، المغنية والممثلة دعاء لحياوي تحدثت مع موقع مجلة نساء من المغرب حول كواليس مسلسلها الأخير" خو خواتاتو" .

بلوغ النساء إلى مراكز القرار طريق ألف ميل، لم يكن قصيرا ولا معبدا بالنسبة إلى نبيلة الرميلي، الطبيبة التي قادتها السياسة إلى دواليب السلطة. لقد باتت أول امرأة عمدة على عاتقها تدبير أمر مدينة هي الأكبر في المغرب . الرميلي وهي أيضا عضوة بالمكتب السياسي لحزب الأحرار، ضيفة مجلة نساء من المغرب تشرع باب تجربتها في هذا الحوار المفتوح

ممثلة من طراز رفيع، ارتبط اسمها بالأعمال الناجحة، منى فتو التي لا تكرر نفسها درامياً، قدمت في رمضان 2023 مسلسل "غدر الزمان" والذي يعرض على شاشة الأولى، نساء من المغرب تواصلت معها لتقترب من ارتساماتها عن المنافسة الدرامية الرمضانية لهذا لعام..,

فرض الاشتغال بعيدا زواجا عن بعد أيضا. أزواج باتوا كالعزاب. هو في الشرق أو الشمال، وهي في الغرب أو الجنوب. كل واحد صار يتنفس هواء مختلفا. كيف يدبرون الوضع؟ وهل يؤثر: البعيد عن العين بعيد عن القلب في هذه الزيجات؟

تابع المرصد المغربي للعنف ضد النساء «عيون نسائية " بقلق كبير قضية الاغتصاب المتكرر الذي تعرضت له الطفلة سناء وهي في عمر لا يتجاوز 11 سنة، تابع المرصد المغربي للعنف ضد النساء «عيون نسائية " بقلق كبير قضية الاغتصاب المتكرر الذي تعرضت له الطفلة سناء وهي في عمر لا يتجاوز 11 سنة،

ليس بغريب علي أن أجد نفسي في الساعات الأخيرة قبل إغلاق مواد هذا العدد، أتخبط مثل غيري في "حريرة" إكراهات الراهن الرمضاني بكل ما يتطلبه من تدبير خاص لمستلزمات أجوائه، زمنيا وماديا وروحيا.