خلال تدشين المجمع الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس بالرباط جمعت لحظة من الألفة والمرح بين جلالة الملك محمد السادس وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن.
marrakech-maroc
فيه من الإطلاقية والاسراف ما يجعل له مزاجا مختلفا. ثلاثون يوما يطلع فيه الطبع والتطبع معا إلى سطح العلاقات الاجتماعية: إسراف مادي وسلوكي أيضا، روابط تبارك التسامح فقط لأن الشهر كريم، تدين في الأماكن العامة وانقطاع عن عادات «حليمة» القديمة في التقشف والهدوء، تناقض بين الإدعاء والممارسة. صورة عامة عن الناس ورمضان حيث الغلو عنوان كبير يحتاج لمشرحة ومشرحين .
muslim-couple
الحب غرائبي في أساطير ثقافتنا الشفاهية. والدهشة فيه تبعده عن منطق الواقع وتعليه حتى يصير خرافيا. من عائشة البغدادية، بوشعيب الرداد، أونامير، أونزار، إيسلي وتيسليت، ميمونة.. حب يسكن الحكاية منذ قرون خلت، وتتناقله الأجيال والمجتمعات بتفاصيل تنشط الخيال وتحرره. في أسطورة عائشة البغدادية وبوشعيب السارية ما يدعو لرحلة بين ضريحين تلفهما قصص الناس، تفصلهما على مقاس ما يسطيعه خيالهم، و تستهويه خلفياتهم. أين؟ وكيف؟ ولماذا؟ يجيب روبرتاج أسطورة حب كربلائي وأزموري على ضفاف مصب أم ربيع.
love-2
بالحديث عن الحب، هو أكثر المجالات التي أبدعت فيها مجتمعاتنا ثقافيا، وتفننوا في الاحتفال بعشاق أبديين من تاريخهم الطويل.
love-4
هل يمكن للمشاعر أن تكون صادقة خلف شاشة كمبيوتر أو هاتف؟ كيف يمكن لشخصين أن يحبا بعضهما في عالم تحكمه حرارة الأسلاك؟
love-3
عند الشعب الأمازيغ يحمل الحب أسامي فيها الكثير من الرمزية إلى فعل الحب لا مجرد تسمية جوفاء. ثايري أمارك تاسة..
love
لا يسمونه باسمه الصريح والمباشر. فقد أبدعوا في تسميته بأسماء لا يعرفها غيرهم. هو في تداولهم اليومي بعيد عن الحب والهوى ونار لغرام كما ورد في قصيدة لغزال فاطمة للمرحوم الحسين التولالي. إذ لقحوه من لغة الشارع ودارجة المحيط الشعبي البسيط حتى صار في حاجة إلى تشريح اللسانيين: لبغو، السخانة، بضاض، أسمون.. تسميات تتجنب الفصيح «لمعفر» كنوع من المراوغة حرجا من التعبير الصريح. فهل العلاقة به ملتبسة كما التبس لسانهم حوله؟ هل اختلفت معاييره اليوم حتى باتت الحاجة إليه تستنجد بالعالم الافتراضي ؟
Gaza-palestine-3
الأمكنة في غزة جرح عميق، والأمكنة صارت مقابر مكشوفة تؤلم الباقين منا
FAR-solidarite
الجاذبية لا تكون وليدة حدث مرتبط بالفرح، هي أيضا قد تولد من مأساة. ما فعله المغاربة في زلزال الحوز يعزز ذلك.
Reception-Equipe-nationale2022
لم تكن المناسبة كروية فقط، كانت، أيضا، برج مراقبة عالمي، يرصد معاير القيم في بلدان تتنافس على كأس البطولة دون أن تعلم بأن مواقفها في المونديال تسجل كجزء من سباق التألق.
4a35d3tourisme
معطيات فرضت جاذبية المغرب والمغاربة في الخارج وحتى في الداخل، حيث الثقة في كفاءتنا من أجل الإنقاذ غيرت الصورة النمطية عن الصحة في بلدنا.
plus articles