عاد بي الملف الخاص بغلاف هذا العدد، و كما يظهر، نخصصه لأول مرة لموضوع كرة القدم النسوية، إلى سنوات المراهقة والشباب، حيث كنت من بنات الجيل الأول اللواتي استهواهن شغف المستديرة باكرا، وإن كنت لا أتذكر كيف وجدت نفسي بين عشية وضحاها انضم إلى أول فريق نسوي بدار الشباب «بوشنتوف». كنت عضوة دائمة في مختلف الأنشطة التي تنظمها بداية هذه الدار، من الرياضة إلى الموسيقى فالمسرح..