هو من جعل لكان وأخواتها عملا سرديا استمر في ذاكرة القارئ وما زال لسنوات طويلة ، وهو الذي لم يحرره الديبلوماسي من قيد الكاتب والمبدع الذي يتفنن في استنطاق الذاكرة وجرها لدور النشر. بين التيهاء وبالنيابة عني أيها القناع ومديح التعازي وآخر أعماله مربع الغرباء، يكبر السؤال فينا ويأتي الجواب منه.