هناك عملية تصنيع للمرأة تجري على قدم وساق. بينما هي لا تتوقف عن الاستهلاك. وملء الفراغات في جسمها.. لذلك لا تتهمني أي واحدة منكن أني ضد النساء. بل أنا هنا ضد السيلكون. وضد الإسفنج.
يا للذة التقلية في المساء. نقية. جاهزة. لما تطبخينها. مع الليمون. والزيتون. والتوابل. لتكون شاهدة على كل ما قمت به. وكل ما ارتكبته يداك... ويا لهذا المشهد الرومانسي الذي يتكرر كل سنة.
الصورة التقليدية قبل سنوات حول مجال كرة القدم، كانت تلك التي يحتل الرجل فيها المركز. يتم تقدير هذا المجال بمفاتيح رجالية محضة، قوانينه، شغفه، فرجته، يجب ان تكون بمفاتيح رجالية.
قد لا تعجبك قصة ذلك الخيل الشريد الذي أهداه الرئيس القتيل معمر القذافي لرئيس الحكومة الإسبانية أثنار يوم أن زار هذا تلك الجماهيرية العظمى التي كانت قبل ما سمي بالربيع (العربي) أرضا لأُجَرَاءِ الكتاب الأخضر ولحماقات رئيس ضَمِن لنفسه
تعد رواية «مرتفعات وذرينغ» لاميلي برونتي من أهم الروايات الكلاسيكية في الأدب الانجليزي، وهي الرواية الوحيدة للمؤلفة، لكن الرواية لم تلق في البداية صدى كبيرا حين صدورها سنة 1947 باسم مستعار، فقامت أخت إميلي فيما بعد باعادة نشرها باسم الكاتبة الحقيقي.