في الوقت الذي تعمل السياحة العالمية جاهدة لاستعادة مستويات ما قبل الأزمة، يلوح صيف واعد في أفق السياحة المغربية التي حققت آداء جيدا، سواء من حيث عدد السياح الوافدين أو نسبة المداخيل.المؤشرات التي تقدمها الوزارة الوصية تؤكد على أن هذه السنة ستكون بمثابة « قفزة نوعية «بالنسبة للسياحة المغربية على المستوى الداخلي والخارجي.كيف استطاعت هذه السنة أن تكون سنة قطيعة، ما هي أهم ملامح خارطة الطريق التي خصصتها الحكومة للسياحة، وما هي الاشكالات التي تواجهها؟